القائمة
بحث عن
الصفحة الرئيسية
مقالات صحفية
السيرة الذاتية
لقاءات تليفزيونية
تسجيلات سنـــة 2020 – النصف الأول
تسجيلات سنـــة 2019 – النصف الثاني
تسجيلات سنـــة 2019 – النصف الأول
تسجيلات سنـــة 2018 – النصف الثاني
تسجيلات سنـــة 2018 – النصف الأول
تسجيلات سنـــة 2017 – النصف الثاني
تسجيلات سنـــة 2017 – النصف الأول
تسجيلات سنـــة 2016 – النصف الثاني
تسجيلات سنـــة 2016 – النصف الأول
تسجيلات 2009 إلى 2015
فيديوهات خاصـــــة
ألبومات صور
قناة اليوتيوب
بحث عن
السبت, مايو 4 2024
أخبار عاجلة
أسباب تحول الموقف الإسرائيلي لتكون الرهائن قبل رفح
اليوم التالي … ماذا بعد؟
25 أبريل … ومعركة طابا وتحرير الارض
وستظل بورسعيد دائماً رمزاً للوطنية
25 أبريل … معركة طابا وتحرير سيناء
الوزيرة فايزة أبو النجا
إسرائيل تستخدم اللافندر
معركة رد الكرامة … الهجوم الإيراني على إسرائيل
رؤية حول الاستراتيجية المصرية عام 2024 (2)
الصناعات الحربية في العالم … المستفيد الأول من حرب غزة
فيسبوك
X
يوتيوب
انستقرام
إضافة عمود جانبي
الرئيسية
/
غير مصنف
غير مصنف
2 مارس، 2023
0
65
زيارتنا أمريكيان هاماا
2 مارس، 2023
0
63
اليوم عيدك يابورسعيد
2 مارس، 2023
0
36
المعرض الدولي للصناعات الدفاعية
2 مارس، 2023
0
46
مقالي الاسبوعي في جريدة الاهرام الخميس ٢٨ اكتوبر ٢٠٢١ 2023 لواء دكتور/ سمير فرج مع انتهاء شهر أكتوبر هذا العام، أغلى الشهور في تاريخ شعب مصر، بعد الانتصار المجيد الذي حققته قواته المسلحة في عام 73، واستعادت به مصر كل شبر من ترابها الغالي، لابد وأن ننتبه لأنه وبعد عامين من الآن، في 2023، ستحتفل مصر بمرور خمسون عاماً على هذا النصر العظيم، وهو ما أظن أنه يتعين علينا الاستعداد لهذه الاحتفالية الخاصة. وهو ما لا يعني أن مصر قد قصرت، في الاحتفال المشرف بذكرى ذلك اليوم العظيم، حتى يومنا هذا، ولكن أكتوبر 2023 يجب أن تكون له رؤية وشكل مختلف. وهنا أتذكر الاحتفال بمرور 25 عاماً على نصر أكتوبر 73، إذ كنت، حينها، مديراً للشئون المعنوية، بالقوات المسلحة، والمسئول عن التجهيزات والإعداد لهذا الاحتفال. فحددت هدفي الرئيسي من المهمة التي كُلفت بها، وهو ضرورة أن يستشعر كل مصري عظمة ما حققه أبناء ورجال القوات المسلحة، مع شعب مصر العظيم، في أكتوبر 1973، وعلى أساسه وضعت تفاصيل هذا الاحتفال. فكانت أول الأفكار التي نفذتها، هو تحليق عدد من الطائرات الهليكوبتر، فوق معظم المدن المصرية، لإلقاء كروت عليها، بموجبها يستلم أبناء مصر هدايا من القوات المسلحة، ورغم رمزية الهدايا، إلا أن الفكرة لاقت مردوداً عظيماً بين أبناء شعب مصر بمختلف ربوعها. أما الفكرة الثانية، فكانت إقامة ندوة علمية عن حرب أكتوبر 73؛ قامت فكرتي الأولية على ندوة عالمية، يشارك فيها خبراء سياسيين وعسكريين من مختلف دول العالم، ورشحت على رأس المدعوين، هنري كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، وأحد أبرز السياسيين، الذين لعبوا دوراً محورياً، قبل وأثناء وبعد حرب أكتوبر 73، إلا أن الرئيس الراحل حسني مبارك، رأى، عند عرض الفكرة على سيادته، أن نبدأ بندوة محلية، في ذلك العام، ثم نتوسع في تنفيذها في أعوام لاحقة. وبالفعل نفذنا ندوة استراتيجية عن حرب أكتوبر 73، على مدار ثلاثة أيام، قائمة على أربعة محاور؛ أولهم المحور العسكري، والثاني المحور السياسي، والثالث المحور الاقتصادي، أما المحور الرابع فتناول الجوانب الاجتماعية. والحقيقة أن الحظ حالفنا في تنظيم تلك الندوة، بوجود معظم أبطال وقادة الحرب على قيد الحياة، فتعرف الشعب المصري، من خلال التغطية الإعلامية المباشرة لجميع فعاليات الندوة، على العديد من تفاصيل الإعداد لتلك الحرب، وما دار فيها من معارك، على لسان أصحابها. وعلى صعيد لا يقل أهمية، استعددت للحفل الفني، وكنت حينها قد استمعت للوم عدد من أبناء وضباط وقادة القوات المسلحة، ممن شاركوا في حرب 73، وحقق كل منهم أعمالاً عظيمة في معاركها، بأنهم لا يدعون، مع الأسف، لحضور احتفالات النصر، فقررت، في ذلك العام، إقامة الاحتفال في الصالة المغطاة، بإستاد القاهرة، لتستوعب الآلاف من القادة والضباط والجنود المشاركين في الحرب، الذين قررت دعوتهم رسمياً إليها. ورغم علمي بصعوبة تنظيم مثل ذلك الاحتفال في الصالة المغطاة، نظراً لأن تقنيات وتكنولوجيا الصوت والإضاءة المتاحة في مصر حينها، لم تكن قد وصلت للمستوى الموجود حالياً، إلا أنني قررت التغلب عليها باستقدام بعض الخبراء من الخارج، وهو أقل ما يمكن أن أقدمه في سبيل إسعاد وتكريم من ضحوا من أجل مصر. أما العرض الفني فقد تقرر أن يحمل اسم البركان، باعتبار أن نصر مصر يوم 6 أكتوبر 73 كان بمثابة بركان انفجر في وجه العدو الإسرائيلي. اشترك في هذا العرض حوالي 1000 من جنود الصاعقة، و500 طالب وطالبة من معاهد التربية الرياضية في مصر، وأخرجه المبدع وليد عوني، أحد أبرز مخرجي دار الأوبرا المصرية، وكتب كلمات الأوبريت الشاعر المصري الأصيل مصطفى الضمراني، الذي عبر بكلمات قوية وصادقة عن نصر 73. فخرج الحفل الفني، في ذلك العام، كأجمل وأرقى الاحتفالات الفنية، في تاريخ احتفالات مصر بنصر أكتوبر، عبر السنوات الماضية. وكان أغلى ما يميزه، حضور 18 ألف مقاتل ممن شاركوا في الحرب، بصحبة أسرهم، وأسر الشهداء، ليحتفلوا بأمجادهم، ولتتشرف مصر بوجودهم. ولقد علمت، بعدها، أنهم قد احتفظوا ببطاقات الدعوة الرسمية التي وصلتهم، بل ووضعوها في براويز وعلقوها في منازلهم، فخورين أمام أبناءهم وأحفادهم بأنهم أبطال هذا النصر لمصر. وبعد نجاح هذا الحفل، تم تكراره في الصالة المغطاة، ودُعي إليه شباب الجامعات والمدارس الثانوية، ونظراً لطبعة المدعوون، فقد أقيم لهم عدد من المسابقات الفنية، في مختلف المجالات، منها كتابة القصص عن حرب أكتوبر، أو الرسم والنحت والتصوير الفوتوغرافي عن أحداث حرب أكتوبر 73، وهو ما جذب انتباههم بشدة، فشارك أكثر من خمسة آلاف شاب وشابة، وأثروا الساحة الفنية، حينها، بإبداعاتهم في كافة المجالات. وقد صاحب كل هذه الاحتفالات، خلال شهر أكتوبر من ذلك العام، عروضاً من قواتنا الجوية، في سماء المدن المصرية، وعروضاً عسكرية في كل مدن مصر، كما تم فتح المتاحف العسكرية، بالمجان، لعموم المصريين، ونظمت الشئون المعنوية، زيارات لها من طلبة المدارس والجامعات. وأستطيع أن أقول، بلا تحيز، أن تلك الاحتفالات قد لمست كافة فئات المجتمع المصري، وجعلتهم يستشعرن المشاركة في ذكرى أعظم الانتصارات التي حققتها قواتهم المسلحة في العصر الحديث … واليوم أظننا مطالبين بالبدء في الإعداد للاحتفال بمرور خمسون عاماً على هذا النصر العظيم بما يليق بعظمة هذا الوطن الغالي. Email: sfarag.media@outlook.com 2
2 مارس، 2023
0
25
اللواء سمير
2 مارس، 2023
0
27
اللواء سمير فرج
2 مارس، 2023
0
25
(بدون عنوان)
2 مارس، 2023
0
33
عندما تشارك القوات المسلحة شعب
2 مارس، 2023
0
34
اللواء سمير فرج يروى تفاصيل اطول معركة جوية في التاريخ
2 مارس، 2023
0
27
مقالي الأسبوعي في جريدة الاهرام الخميس ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٠. بعد 4 سنوات … تحقق ما عرضته من قبللواء دكتور/ سمير فرج في مثل هذا المكان، منذ 4 أعوام، تقريباً، وتحديداً في يوم الخميس الموافق 14 يناير 2016، كتبت مقالي الأسبوعي تحت عنوان “أخطر وثيقة أمريكية عن مصر 2020″، استعرضت خلاله، بإيجاز، ما ورد بأحد الوثائق الأمريكية، المعدة خلال العام 2015، والمصنفة بأعلى درجات السرية، عن رؤية الولايات المتحدة الأمريكية لشكل القوى العالمية في عام 2020.قسّمت تلك الوثيقة الأمريكية، دول العالم إلى مجموعات؛ أولها مجموعة أمريكا الجنوبية، يليها مجموعة آسيا والصين، ثم مجموعة الدول الأوروبية، بدون روسيا، التي اعتبرتها الوثيقة عنصراً مستقلاً، تلا ذلك مجموعة أفريقيا، بدون مصر، وأخيراً، مجموعة الشرق الأوسط، والتي لم تضم مصر، أيضاً، إذ أفردت الوثيقة لمصر دراسة منفصلة. وفي حين قد أتفهم وجود دراسة منفصلة لروسيا، إلا أن تخصيص دراسة مستقلة عن مصر قد أثار انتباهي بشدة، حينها، حتى شرعت في قراءة تلك الدراسة، فأدركت، على الفور، أسباب استقلالها بدراسة مفصلة.إن الإدارة الأمريكية رأت أن مصر تتجه، بقوة، نحو تحويل نقاط الارتكاز في المنطقة، وتغيير موازين قواها، وهو ما يفسر للبعض، الآن، أسباب تحسن العلاقات الثنائية بين أمريكا ومصر، خاصة بعد وصول الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض، وتولي الحزب الجمهوري مقاليد الإدارة الأمريكية، بعد عدد من السنوات العجاف في العلاقات المصرية-الأمريكية، إبان ولاية أوباما والحزب الديمقراطي، كما ظهر في تلك الدراسة الأمريكية، لأول مرة، مصطلح جيوسياسي جديد، اعتدنا اليوم على سماعه، واستخدامه، وهو مصطلح “شرق المتوسط”. أكدت الدراسة الأمريكية عن مصر، على عدة عناصر رئيسية:1. أنه بحلول عام 2020، ستصبح مصر من أكبر الدول المنتجة للغاز الطبيعي في منطقة شرق المتوسط، وهو ما ثبتت صحته بعد نحو أربع سنوات.2. أكدت الدراسة الأمريكية أن إنتاج مصر، من الغاز الطبيعي، من حقولها الجديدة في شرق المتوسط، سيحقق لها اكتفاءً ذاتياً في عام 2018، مشيراً لأنها ستبدأ في تصدير الفائض من الغاز الطبيعي اعتباراً من عام 2019-2020، وهو ما حدث بالفعل بعد أربع سنوات من التقرير.3. أفادت الدراسة بأن مصر ستنشئ خط لتصدير الغاز الطبيعي، إلى أوروبا، عبر قبرص واليونان، كما ستتشارك الدولتان، مع مصر، في تصدير إنتاجهما من الغاز الطبيعي، من خلال ذلك الخط، وهو ما تم تخطيطه، وجاري العمل على تنفيذه حالياً.4. ركزت الدراسة الأمريكية على نجاح الرئيس السيسي في ترسيم الحدود البحرية بين مصر وقبرص، باعتبار تلك الخطوة العامل الرئيسي لجذب الشركات العالمية لعمليات البحث والتنقيب عن الغاز في المياه الإقليمية والاقتصادية المصرية، مضيفة أن جهود الرئيس السيسي في توطيد العلاقات بين مصر وقبرص واليونان، وتنفيذ مناورات بحرية مشتركة، من شأنه تأمين الاستثمارات الجديدة لمصر في منطقة شرق المتوسط.5. وركزت الدراسة على أن جهود الرئيس السيسي لدعم قواته العسكرية، ورفع كفاءتها، وخاصة القوات البحرية والجوية، إنما يعبر بالأساس عن رؤيته المستقبلية لضرورة تأمين استثمارات بلاده في شرق المتوسط من ناحية، وفي البحر الأحمر الفترة من ناحية أخرى.6. وأخيراً، أكدت الدراسة على أن جهود الإدارة المصرية، تستهدف جعل مصر مركزاً إقليمياً، ودولياً، لصناعة الغاز الطبيعي، في منطقة شرق المتوسط، لتصبح، بذلك، أكثر الدول نفوذاً في المنطقة، الأمر الذي من شأنه تغيير موازين القوى في منطقة شرق المتوسط.وبعد كل ما تحقق على مدار السنوات السابقة، منذ إعداد الدراسة، تتجه أنظار العالم، اليوم، إلى تحقق هذا البند الأخير، بنجاح مصر في تحويل “منتدى غاز شرق المتوسط”، إلى منظمة دولية، مقرها القاهرة، لتصبح بمثابة منظمة أوبك جديدة، ولكن للغاز الطبيعي. تتولى هذه المنظمة الدولية الجديدة، ضمن مهامها، ضمان احترام حقوق الدول الأعضاء، بشأن مواردهم من الغاز الطبيعي، وبما يتفق مع القوانين والاتفاقات الدولية.جدير بالذكر، أن الخطوات الأولى لإنشاء تلك المنظمة، بدأت في القاهرة، في عام 2019، بدعوة من مصر لكل من قبرص واليونان وإسرائيل وإيطاليا والأردن وفلسطين، وتحت إشراف ممثلي دول الاتحاد الأوروبي، وبإنشاء هذه المنظمة العالمية ستتحدد رؤى واستراتيجيات مستقبل صناعة الغاز الطبيعي، في المنطقة، وخاصة فيما يرتبط بتكوين شراكة مع الاتحاد الأوروبي. أما فيما يخص اختيار القاهرة كمقر للمنظمة، إنما يعكس التقدير الدولي للدور المصري، وتأكيد على دورها المحوري كمركز إقليمي لتجارة وتداول الغاز والطاقة
الصفحة السابقة
الصفحة التالية
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
بحث عن
إغلاق
بحث عن